السبت، 22 فبراير 2014

الموضوع: الاستعارة: تعريفها وأركانها


الفئة المستهدفة: جذع آداب                                               المادة: اللغة العربية
المكون: علوم اللغة                                الموضوع: الاستعارة:  تعريفها وأركانها
المراجع: 1- في رحاب اللغة العربية ، ص 242 – 244
             2- البلاغة الواضحة، علي الجارم ومصطفى أمين، 63- 68.
تقديم الأمثلة







ملاحظة وتحليل














استنتاج







تطبيقات

1-   قال المتنبي يصف دخول رسول الروم على سيف الدولة:
وأقبل يمشي في البساط فما درى     إلى البحر يسعى أم إلى البدر يرتقي
2-   قال الحجاج : "إني أرى رؤوسا قد أينعت وحان قطافها وإني لصاحبها"
3-   وقال المتنبي يصف قلما:
يمج ظلاما في نهار لسانـــــــه     ويفهم عمن قال ما ليس يســـمـــــــــع


م.ر
المشبه/المستعار له
المشبه به/المستعار منه
نوعها
المستعار
1
سيف الدولة
البحر
تص.

اللفظ
2
الرؤوس
الثمار/ أينعت (شيء من لوازمه)
مك.


3
القلم
الانسان (لسانه)
مك.

المداد
الظلام
تص.


الورق
النهار
تص


- الاستعارة مجاز لغوي، وهي تشبيه حذف أحد طرفيه علاقتها المشابهة، وهي قسمان:- تصريحية وهي ما صرح فيها بلفظ المشبه به.
         - مكنية وهي ما حذف فيها المشبه به ورمز له بشيء من لوازمه.
* تقسم الاستعارة بحسب اللفظ الذي أجريت فيه إلى :
- أصلية: اللفظ المستعار منه من ا؟لأسماء الجامدة  غير المشتقة، وهذا هو الأصل (الآية 1 من سورة إبراهيم / الكتاب ص : 243)
- تبعية: تقع في الفعل أو الاسم المشتق أو في الحرف (المثال)- تحقيقية – تخييلية.
- على الكتاب ص: 244.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق